كبرنا وساءت أخلاقنا، ويعلم الله ما أصيح عليكم إلا لأؤدبكم
وسأُشعـلُ الدنيـا حروبـاً كلمـا
هل يغني عندليبْ؟ فلماذا نسفوا بيتي الصغيرا ولماذا , يا أبي , تحلم بالشمس إذا جاء المغيبْ؟ وتناديني , تناذيني كثيرا وأنا أحلم بالحلوى وحبات الزبيبْ في دكاكين الصليب الأحمرِ حرموني من أراجيح
إذا كان صحيحاً ما يتحدث به الناس من سعادة الحياة وطيبها , وغبطتها ونعيمها , فسعادتي فيها أن أعثر في طريقي , في يوم من أيام حياتي , بصديق يصدقني الود وأصدقه , فيقنعه مني ودي وإخلاصي دون أن يتجاوز ذلك إلى ما وراءه من مآرب
ك بالعيون حلو
قوله : ( تابعه أبان ، وعمران ، عن قتادة ) أي على لفظ المتن ، فأما متابعة أبان - وهو ابن يزيد العطار - فوصلها الإمام أحمد ، عن عفان ، وسويد بن عمرو الكلبي ، وعبد الصمد بن عبد الوارث ، ثلاثتهم عن أبان ، فذكر مثله ، وأما متابعة عمران ، وهو القطان فوصلها أحمد أيضا عن سليمان بن داود
لاجئ سموني لاجئ